ما تعرض لاسمه أو منصبه

ما تعرض لدوره فى المقالات

ما تعرض لمنصبه فى الكتب

ما تعرض لاسمه فى المقالات

ما تعرض لاسمه فى الكتب

[ما تعرض لاسمه في المقالات ]

تحت عنوان المباحثات بين الجانبين السعودى واليمني أستأنفت أمس بتاريخ 24 ربيع الثانى 1392هـ الموافق 27/3/1970م  ورد هذا الخبر :

عقد فى الساعة السابعة من مساء أمس بقصر الضيافة بجده إجتماع بين الجانبين السعودى واليمني ، وقد ترأس الوفد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن عبد العزيز النائب الثانى رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وكلا من الأمير خالد السديري ومعالي السيد عمر السقاف والوفد اليمني برئاسة دولة السيد محسن العيني رئيس الوزراء فى الجمهورية العربية اليمنية وسعادة العقيد محمد الأرياني نائب القائد العام للقوات المسلحة وسعادة القاضي عبد الكريم العرشي وزير الخزانة وسعادة المقدم على أبولحوم نائب قائد قوات العاصفة وسعادة السيد غالب على جميل وكيل وزارة الخارجية وسعادة السفير اليمني لدي المملكة القاضي إسماعيل الجرافي .

المصدر : جريدة الجزيرة (زمان الجزيرة) العدد 11754 الجمعة 21/ شوال / 1425هـ الموافق 3/12/2004م

 

هذه جزئية من مقابلة أجريت مع الشيخ الطيب محمد اليوسف (فى مشوار حياته بين التعليم والقضاء)

سؤال : من هم الأصدقاء الذين لازلت تعتز بهم ؟

جواب : الأصدقاء كثيرون ومن أعز أصدقائى الذين أعتز بهم صاحب السمو الأمير عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن  رحمه الله تعالى وكان سموه متواضعاً جداً ، ومن الأصدقاء الذين أعتز بصداقتهم ووفائهم معالى الأمير خالد بن أحمد السديري ومحمد بن أحمد السديري رحمهم الله تعالى ، ومعالى الشيخ عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ المستشار بالديوان الملكى ، ومعالى الشيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ وزير العدل سابقاً متعهم الله بالصحة والعافية ، وفضيلة الشيخ عبد المجيد بن حسن الجبرتى عضو هيئة كبار العلماء وإمام وخطيب المسجد النبوي سابقاً ، وفضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن البسام عضو مجلس كبار العلماء ، وفضيلة الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع عضو هيئة التمييز ، والأستاذ الأديب والمربى القدير محمد بن أحمد أنور رحمه الله تعالى فكان صديقاً لي وفياً إستمرت صداقتى معه ستين عاماً . وكان من أحب أصدقائى الذين أعتز بهم سماحة الشيخ عمر بن حسن آل الشيخ رئيس هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فى نجد والمنطقة الشرقية والشمالية وكان دائم السؤال عنى وبينى وبينه مكاتبات كثيرة فرحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته ومعالي الشيخ حسن بن عبد الله آل الشيخ رحمه الله ومعالي الشيخ محمد بن جبير رحمه الله تعالي فكان صديقاً وفياً ، وفضيلة الشيخ عبد الله بن عقيل رئيس الهيئة الدائمة بمجلس القضاء الأعلى سابقاً حفظه الله تعالي ومتعه بالصحة والعافية فإنه صديق وفي وأخٌ فى الله أحتفظ بصداقته ، وفضيلة الشيخ راشد بن خنين حفظه الله تعالي ومتعه بالصحة التامة وآخرون كثيرون .

المصدر : مجلة اليمامة العدد 1727 بتاريخ السبت 5/ شعبان / 1423هـ الموافق 12/أكتوبر/2002م

 

فى عام 1377هـ إنتخبت إحدى الطوائف الدينية في باكستان رئيساً لها وقدموا له وزنه ذهباً ، فكتبت مقالاً قصيراً في اليمامة أستنكر فيه هذا التبرع ، ولم يكن الموضوع في حد ذاته هدفاً لي ، وإنما كنت اريد أن أخلص منه إلى الهجوم على حكومة باكستان التى حدث هذا الأمر تحت عينها والتي كانت عضواً في حلف بغداد الذي يضم أيضاً بريطانيا والعراق وتركيا . وكان هذا الحلف مرفوضاً من الدول العربية ومنها المملكة العربية السعودية ومستهجناً من كافة الشعوب العربية ، وقلت : إنها حكومة تتشدق بالإسلام بينما هي تحتضن الممارسات الغربية على الدين ، فكان أن إحتجت السفارة الباكستانية في المملكة على نشر المقال ، فأصدرت المديرية العامة للإذاعة والصحافة والنشر (وهي الجهة الإعلامية المسؤولة يومذاك) قراراً بإيقاف اليمامة شهراً ، وبما أني في الوقت نفسه كنت أتولى رئاسة التحرير نظراً لغياب الشيخ حمد خارج المملكة فقد كانت مساءلتي مزدوجة ، وتم إستدعائي لمقر المديرية بجدة ، وجرى التحقيق معي ، ولولا تدخل إحدى الشخصيات الكريمة لنلت من العقاب ما أستحقه أو مالا أستحقه (لاأدري) ، ومن باب الإعتراف بالفضل فإن هذه الشخصية هو معالي الشيخ خالد بن أحمد السديري وزير الزراعة آنذاك ، - رحمه الله - وجزاه خير الجزاء .

الأديب : عمران العمران  - المجلة العربية - ذو الحجة 1426هـ

 

ثم أقمـت حفلاً ثقافياً بمناسبة افتتاح المعهــد بحضور الأمير خالـد السديري المشرف على المنطقـة آنـذاك , وهو شخصية استفدت منها كثيراً , فقد كان من عظماء الرجال ودهاتهم وكان مجلسه في العريسه ممتلئاً بالشعر والأدب والتاريخ وتفسير الحوادث والظواهر الاجتماعية .

ما قاله الدكتور : زاهر الألمعي

المصدر : مقابلة في جريدة اليوم بتاريخ 20/ جمادى الأولى / 1435هـ

 

لا أبعد النجعة قولاً أن كثيرين من جيل البناة في وطننا السعودي قد طالتهم مظالم كثيرة ، لعل من أقساها وقعاً على الأنفس ليس للأشخاص بل لأجيال الوطن ، فهؤلاء الرجال والنساء الذين شاركوا في وضع وحمل بدايات التأسيس لكل متطلبات المؤسسات الدستورية في معارك الوحدة والإتحاد الوطني مع الملك المؤسس رمز الوطن عبد العزيز بن سعود رحمه الله .... إلخ  كان أول مشروعات الطرق : طريق الرياض - جدة وقد نفذه إبن لادن . ثم تبعه طريق المدينة - تبوك ، وقد جاء لهذه الأسبقية إلحاح الأمير خالد السديري وحظوته لدي الأسرة المالكة ، كان له أثر في إعطاء الأولوية للطريق لكني أعتقد أنه منظور ذو بعد إستراتيجي ، وله أهمية بالغة في الربط وخدمة الحجاج . عبد الله القصبي .

كاتب المقال

محمد بن ناصر الاسمريٍ  - جريدة الجزيرة - 01/ ذو القعدة 1427هـ 

 
 لقاء مع الكاتب الاستاذ / عبدالله بن عبدالعزيز الضويحي (ج1) عن سيرة والده في مدونه شذرات مرات 

س ـ ما هي أول وظيفة وكم كان راتبها ؟ أول وظيفة كانت عام 1364 هـ مع مجموعة من أهالي مرات انتظموا مع سمو الأمير خالد السديري عندما عينه الملك عبد العزيز حاكما إداريا لإمارة الظهران ولا اعرف بالضبط كم راتبها إنما كان في حدود العشرة ريالات وبعد ان انتقل الأمير خالد السديري إلى الرياض كعضو في مجلس المستشارين عام 1365 هـ عاد والدي إلى مرات ولم يلبث طويلا حتى انتدب الأمير خالد السديري الى المنطقة الشمالية أميرا لمنطقة تبوك فاستدعى والدي مع مجموعة من أهالي مرات للعمل عنده كخويا وجعله رئيسا عليهم وكان راتبه 30 ريالا إلى ان وصل الى 250 ريالا وبعد ان أضناه الكبر طلب من الأمير السماح له بقضاء بقية حياته عند أولاده بمرات فكان له ماراد ..إلى ان توفي عليه رحمة الله في عام 1388 هـ

 

معالي الأمير خالد بن أحمد السديري أمير نجران السابق والذي حكم المنطقة خلال الفترة من عام 1382- 1397هـ  إلى وفاته هو شخصية بارزة إرتبط إسمه بنجران فهو مخطط مدينة الفيصلية (نجران الحديثة) ومؤسس مدينة شرورة ومركز الوديعة ، وقد تطورت نجران أبان إمارته تطوراً واضحاً ملموساً خاصة في مجال التعليم والصحة والطرق وغيرها فكلمته كانت مسموعة وآراؤه مقبوله وهو خال الأمراء من آل سعود ، إضافة إلي شجاعته ودماثة خلقه وعقليته الراجحة ونظرته الثاقبة حيث كان علي قدر كبير من العلم والثقافة وقد كان محباً للشعر والأدب والمسامرة فكان مجلسه أشبه ما يكون بالصالون الأدبي .

 عبده بن علي الحازمي في مقاله عن كتاب (نجران الواحة والإنسان)

لمؤلفه الأستاذ : عبد اللطيف طاهر علاقي

المصدر : المجلة العربية شهر صفر من عام 1427هـ

عزيزي الفاضل الشاعر الأستاذ الحميدي بن حمد الحربي أسعده الله ، سلام عليكم ورحمة الله وبركاته : فى البداية أبارك لك هذا النشاط المتصل في القنوات الإعلامية المقرؤة والمسموعة ، وأرجو أن تستأنف في المرئية التلفزيون (بإعداد البرامج الشعرية الثقافية وتقديمها) ، وقد إستمعت بالأمس على (لقاء قصير) معك في برنامج (الخيمة الشعبية) بإذاعة الرياض ، تطرق فيه الحديث إلى شاعرية الأمير خالد بن أحمد السديري – رحمه الله – وأنه كان يكتب (الشعر العربي الفصيح) وسمعت – أول مرة – أنه نشر له من شعره الفصيح مع شعره الشعبي (النبطي) !! ولما أكنه لهذه الشخصية الفاضلة الفذة من محبة عميقة وإحترام أثير شرفت بالتعرف عليه وعلى أخيه الأمير الشاعر محمد بن أحمد السديري في أواخر سنوات حياتهما – رحمهما الله – حيث كان الأمير خالد يشرع أبوابه في بيته الواقع بين عليشة وجنوب الفاخرية بالرياض ، وكانت داره ملتقى للأدباء والشعراء والمثقفين الذين تزدحم بهم مجالس تلك الدار العامرة التي تحولت – فيما بعد – إلى حديقة – كم كنت أتمنى أن يخصص جزء منه ليكون (مكتبة ثقافية) تحمل إسم (خالد بن أحمد السديري) تقديراً لمكانته ودوره وفعالياته الفكرية والثقافية والإدارية . هذا إقتراح .

عبد الله بن سالم الحميد   -  نشر فى جريدة الجزيرة – قسم (الشعر الشعبى)